نزلت التوبة أول ما نزلت في سيدنا آدم عليه السلام، وهو أول الأنبياء، وبالرغم من نبوته إلا أنه أخطأ وتاب، وقد أكد ديننا الحنيف في أكثر
أخبار السابقين، وقصص الأولين، وسير الماضين؛ من أهم وسائل تربية النفوس، وتأديبها على الصالح من الأفعال والأحوال والأقوال، إنها قصص تحكي ليالي وأياماً، ودهوراً وأعواماً، ذهبت أحداثها، وبقيت
لايتعلمون من اخطائهم بسهولة
فأخذ حجراً فقال : اللهم إن كان أمر الراهب أحب إليك من أمر الساحر فاقتل هذه الدابة حتى يمضي الناس ، فرماها فقتلها و مضى الناس
فلما قبض الشيخ وورثه بنوه -وكان له خمسة من
قال الفضيل بن عياض رحمه الله: والله ما يحل لك أن تؤذي كلباً ولا خنزيراً
(أَمْ حَسِبْتَ أَنّ أَصْحَابَ الْكَهْفِ وَالرّقِيمِ
باب قصة أصحاب الغار الثلاثة والتوسل بصالح الأعمال 2743 حدثني محمد بن إسحق المسيبي حدثني أنس يعني ابن عياض أبا ضمرة عن موسى بن عقبة عن نافع عن عبد الله بن عمر عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال بينما ثلاثة نفر يتمشون
الذين ادّعوا المهدوية أو من قال جماعة عنه أنّه الإمام المهدي كثيرون، ولو أردنا إحصاءهم والتكلم عنهم وعن حركاتهم لأحتجنا الى مجلدات كثيرة، ولكن ما وددت التعرض له في